الصفحة الرئيسية > المفاتيح > المواضيع > الديمقراطية
الديمقراطية
مقال
-
البيان الختامي للقاء التشاوري للحوار الوطني المنعقد في دمشق
13 تموز (يوليو) 2011الاستقرار في سورية ضرورة وطنية عليا وضمانة لتعميق الإصلاحات.. رفض أي تدخل خارجي في شؤون سورية الداخلية صدر أمس في ختام اللقاء التشاوري للحوار الوطني المنعقد في دمشق بيان ختامي جاء فيه.. دعت هيئة الحوار الوطني المشكلة بقرار من السيد الرئيس بشار الأسد رئيس الجمهورية إلى لقاء تشاوري في الفترة ما بين أيام ١٠ و١١ و١٢ تموز ضم مجموعة من رجال السياسة والفكر والمجتمع والناشطين الشباب من مختلف الأطياف الشعبية والتوجهات السياسية في الوطن للتدارس والتشاور من أجل الخروج بتصورات ومقترحات للوصول بالحوار (…) -
الغرب لا يريد بشّار الاسد ولا يستغني عنه!
14 حزيران (يونيو) 2011, بقلم ريمون عطااللهللنظام السوري في دمشق خبرة واسعة في مواجهة العواصف والاعاصير المحلية والاقليمية والدولية. وهذا النظام القوي ليس رئيسه فحسب بل هو كما يقول المطلعون العائلة والجيش بكافة أسلحنه واجهزة استخباراته. والجميع الذين تعاطوا مع الازمة الاخيرة في سوريا من سوريين وعرب وقوى اقليمية ودولية ميزوا بين الرئيس الاسد وبين نظامه. جميعهم وقعوا في حيرة. لذلك اختلطت الشعارات والمطالب في الداخل والخارج. ولذلك لم تتطابق. منهم من يريد بقاء الاسد لتغيير النظام الذي يقف على رأسه، ومنهم من يريد بقاء الاسد لانتفاء (…) -
كيف هرب القذافي الى الجحيم؟
6 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم ريمون عطااللهبصرف النظر عن طبيعة الحكم العشوائي الذي كان قائماً في ليبيا بقيادة العقيد المغدور معمر القذافي، فقد كان الزعيم الليبي الراحل رجلاً ذا نكهة في السياسة العربية والدولية. ومما يزيد من طعم نكهته ان الذين انقلبوا عليه من اهل حكمه، بدفع من قوى خارجية، كانوا طيلة عقود ينفذون ارادته من غير نقاش، وهم الذين ارتكبوا بأيديهم ما نسبوه تالياً اليه لادانته. واسطع دليل على ذلك مصطفى عبدالجليل رئيس المجلس الانتقالي نفسه الذي كان وزيراً للعدل في زمن القذافي، حيث كانت العدالة في ايامه عدالة قراقوشية تشهد عليها (…) -
Arab Revolutions Under Threats of Penetration and Third Hegemony
14 July 2011, by Adel SamaraCurrent Arab revolutions must originate from their own organic environments in order to produce their own new social formations including new structures, institutions, agencies and sets of beliefs, values, norms, discourse and systems of meanings as a sine qua non for an Arab self-determent, sovereignty, independence and sustainable development. Permanent indigenous, inborn Arab revolution is the only guarantee to stem the hemorrhage of Arab economic surplus, external pillage and plunder, (…) -
كيف خسرت «الثورة السورية» قضيتها... ولو ربحت!
22 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم ريمون عطااللهأن يصبح النائب اللبناني عقاب صقر علماً من اعلام «الثورة السورية»، أمر يحكي لوحده قصة المآل البائس الذي آلت اليه تلك «الثورة». وهي على الاصح تحولت الى بؤرة لشتى انواع التجارات واستدراج الخدمات. اصبحت الحليف الاول للنظام الذي تدعي عزمها على اسقاطه، لأن النظام ليبقى يحتاج الى مثل تلك المعارضة الراسبة في الامتحان السياسي والاخلاقي وحتى العسكري على الرغم من كل الدعم الخارجي الذي تتلقاه بفعل المساعدات الخليجية الوافدة اليها عبر موزعي حليب الاطفال والبطانيات، لبست العقلية البدوية لرعاتها، ومنهم من (…) -
إقتحموا سفارات تونس اقتحموا حدود تونس ساهموا في تفكيك مفاصل كل القطريات
16 كانون الثاني (يناير) 2011, بقلم د. عادل سمارةهي الفجأة، نعم. لا يأتي الشعب إلا دون حسابات ومعايير باردة ولزجة. هبَّة وانتفاضة وثورة وإطاحة لا بد منها. هي الحرية والموت. اثبتوا للعالم أن شعبنا مثل كل الأحرار. هذا الجسم الممتلىء بالقيح لا بد من فصده، هذا النظام الذي تربى على الدم والربا فليغادر. لا رجعة قط. حين ينتفض الناس لا يعودوا إلى الوراء. اين نحن من هذا؟ انطلقوا في كافة نواحي الوطن الجريح، انطلقو إلى مختلف السفارات التونسية وأرغموا السفراء على الاستقالة. من يقترب من حدود تونس في ليبيا والجزائر فلتُخترق الحدود إلى تونس. (…) -
«الاخوان المسلمون» في سوريا: صوت «واطي» و«صيت» عاطل!
26 كانون الأول (ديسمبر) 2013, بقلم ريمون عطااللهالآن وقد دخلت الازمة السورية، والحرب المدمرة التي رافقتها، في مراحلهما الاخيرة بعد التفاهمات الدولية مع ايران في مؤتمر «جنيف الايراني»، وتحديد موعد «جنيف ٢» السوري الذي يحمل رقم اثنين مكرراً، اي في ٢٢ كانون الثاني/ يناير المقبل، هناك سؤال يفرض نفسه حول وجود ودور تنظيم «الاخوان المسلمين» السوري الذي كان كثيرون يظنون بأنه القوة الضاربة الحقيقية على الحلبة السورية. ويستتبع ذلك سؤال آخر حول عدم ظهور الاخوان في سوريا باسمهم الصريح مؤثرين التلطي وراء اسماء وواجهات مستعارة. ففي المقابلة التي (…) -
جيش النظام والبرادعي والإخوان!
5 شباط (فبراير) 2011, بقلم د. عادل سمارةإتفقنا، كما يبدو، أن الثورة في تونس ومصر واللواتي "ربما" سيتبعن قريباً أو لاحقاً هي ثورة شعبية أو ثورة العفوية الواعية. عفوية التدفق إلى الشارع ووعي الحق في حياة افضل ووطن للشعب ونظمٍ تصل إلى مقاعد التحكم بالناس على الأقل عبرة اللعبة الانتخابية، بلا تكرار ولا توريث. هذه الثورة هي الرد على المتعجلين واليائسين بأن التاريخ أغلق الباب وما هو قائم هو مؤبداً. لقد كتبنا في هذه النشرة كثيراً أن التاريخ وحتى حين يدلهم وجه يعرض مفاتيحاً للمغاليق التي تبدو وكأنها مطلقات. وتظل العبرة في القدرة على (…) -
Pourquoi la Syrie ne tremble pas ?
8 mars 2011, par Bachir El -KHOURYOutre les facteurs sociopolitiques et les antécédents de répression violente, la gestion de la transition économique, amorcée par le parti Baas syrien en 2005, et l’essor que connaît le pays depuis un certain temps semblent constituer une soupape de sécurité pour le régime de Damas contre le phénomène de renversement, par la rue, de régimes dans le monde arabe. Éclairage. Orchestré ou pas par certaines puissances étrangères, le « printemps arabe » - ce vent de liberté qui souffle pour la (…) -
«الشعب يريد تطبيق الدستور!»
8 آذار (مارس) 2011, بقلم فواز طرابلسيكثير من المشاركين في تظاهرات الأسبوعين الأخيرين لا يتذكرون أن النظام الطائفي الذين يدعون إلى إسقاطه «يحتفل» بالذكرى المائة والخمسين لتأسيسه هذا العام. لنتذكر معهم: استولده قناصل الدول الست عام ١٨٦١. وهو يحكمنا منذ ذلك الحين. أي أن النظام الطائفي في لبنان أقدم نظام حكم عربي بامتياز. هو أقدم من الأسرة الهاشمية الأردنية والأسرة السعودية والاحتلال الإسرائيلي لفلسطين وأطول عمراً من ولايات القذافي وقابوس وحسني مبارك وعلي عبد الله صالح مجتمعين. ما يعلمه الشباب الذين خرجوا في تظاهرات الأسبوعين (…)