قد تكون الحرب مع حزب الله من الحروب الطويلة نسبياً في الصراع العربي الإسرائيلي إذ دامت ثلاثة وثلاثون يوماً، وبرأي البعض ستة اسابيع. ورغم طول هذه الحرب مقارنة بغيرها وبالقرار الإسرائيلي المعروف تقليدياً، بأن اية حرب تخوضها إسرائيل يجب أن لا تكون طويلة، إلا أن من أهم وقائعها أنها دفعت قرابة ثلث السكان إلى الشوارع هرباً من الصواريخ التي كان بوسعها الذهاب إلى "ما بعد ما بعد ما بعد حيفا!". وهم السكان الذين اعتادوا "الأمان التام" في الحرب حتى لو طالت. وهو أمان نجم في الأساس عن التفوق التسليحي (…)
Accueil > Mots-clés > Thèmes > Economie
Economie
articles
-
لماذا لم تؤثر الحرب على النمو الإقتصادي لإسرائيل؟
20 آذار (مارس) 2007, بقلم د. عادل سمارة -
Arab Rulers and MERCOSUR Trade Agreement with Israel
30 December 2007, by Adel SamaraA whole year went by between the visit of the elected Brazilian President Lula De Silva’s to some Arab countries, that are governed by unelected rulers, and the signing of an economic agreement between the Zionist regime and MERCOSUR, the common market for Brazil, Argentina, Uruguay and Paraguay.
Lula’s visit was motivated by his sentiment, and that of his people, that the Arab nation is closer to Brazil than the Zionist entity.
My argument stems from the fact that when the US-British (…) -
من تحرير الوطن لهيمنة إيديولوجيا التسوية وانتهاء ب "الكلبشة" للمصارف
11 تموز (يوليو) 2010, بقلم د. عادل سمارةصار مألوفاً ذلك الصوت المنبعث من متعدد، كلما تبدَّت أزمة المفاوضات على السطح ، مرددا: سنحل السلطة، أو حِلُّو السلطة...! ولكن السلطة باقية.
يعيدنا هذا الحديث إلى الكثير مما قيل بشأنها. بعض القوى الفلسطينية رددت منذ مفاوضات مدريد اوسلو أنها سوف تُسقط أوسلو. ومن يتذكر لا بد يستحضر نصائح وُجهت إليهم حينها: «قولوا نحن ضد اوسلو...فلو كان بوسعنا إسقاطها لما حصلت» اي لا ترفعوا شعارات يبين للناس سريعاً أنكم غير قادرين على التقدم بها وإنجازها.... ومع السنين بقي شعار : «نحن ضد اوسلو» ...بينما ينخرط (…) -
بالوثائق هذه هي جرائم اللبنانيين ضد سورية
21 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم غدي فرنسيسكي نوفر التبرير والمحاججة والتخوين والنكران، فإن كل كلمة مكتوبة هنا مصحوبة بصورة وإثبات ووثيقة.. طرابلس.. ساحة للجيش الحر اجتماعياً وعسكرياً وسياسياً. جاء أبو حيدر إليها ليبحث عن إعانات وتبرعات لتسليح الكتيبة التي ينتمي إليها، ليس هو فحسب، بل عمار الحموي أيضاً، بالإضافة إلى النقيب طلال الذي انشق عن القوات الخاصة، وجاء من عسال الورد قاصداً طرابلس. وتستمر القائمة: محمد الهارب من الحرس الجمهوري، وأبو أحمد من إدارة الأمن الجنائي... وغيرهم، كلهم هنا، وسأدلكم عليهم إذا رغبتم. لن تستطيعوا أن (…)
-
Palestine: A Century of Resistance against Globalized Settler Colonial Terror
11 December 2009, by Adel SamaraAn address prepared for Kurd, Turk and French workers, Leon-France
25 November 2009.