الصفحة الرئيسية > المفاتيح > البلدان > سوريا
سوريا
مقال
-
الغرب لا يريد بشّار الاسد ولا يستغني عنه!
14 حزيران (يونيو) 2011, بقلم ريمون عطااللهللنظام السوري في دمشق خبرة واسعة في مواجهة العواصف والاعاصير المحلية والاقليمية والدولية. وهذا النظام القوي ليس رئيسه فحسب بل هو كما يقول المطلعون العائلة والجيش بكافة أسلحنه واجهزة استخباراته. والجميع الذين تعاطوا مع الازمة الاخيرة في سوريا من سوريين وعرب وقوى اقليمية ودولية ميزوا بين الرئيس الاسد وبين نظامه. جميعهم وقعوا في حيرة. لذلك اختلطت الشعارات والمطالب في الداخل والخارج. ولذلك لم تتطابق. منهم من يريد بقاء الاسد لتغيير النظام الذي يقف على رأسه، ومنهم من يريد بقاء الاسد لانتفاء (…) -
Obama Warned on Syrian Intel
9 September 2013Exclusive: Despite the Obama administration’s supposedly “high confidence” regarding Syrian government guilt over the Aug. 21 chemical attack near Damascus, a dozen former U.S. military and intelligence officials are telling President Obama that they are picking up information that undercuts the Official Story. MEMORANDUM FOR: The President FROM: Veteran Intelligence Professionals for Sanity (VIPS) SUBJECT: Is Syria a Trap? Precedence: IMMEDIATE We regret to inform you that some of (…) -
Syria’s policies may save it from a Dignity Revolution
4 February 2011, by John BellTunisia has fallen; Egypt is on the verge; Jordan, Yemen and Algeria are feeling the tremors. Many commentators have mentioned that these revolutions are about bread, freedom and justice, and they have also frequently mentioned “dignity.” Having used that word often to describe Palestinian needs vis-a-vis Israeli occupation, I sought a definition of this keyword, and found: “the quality of being worthy of esteem or respect.” This need for status and legitimacy in a community is basic and (…) -
من مجلس عبد الجليل الى مجلس غليون... السيناريو واحد!
6 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم ريمون عطااللهصار بمثابة قانون للحراك الشعبي العربي الهادف الى التخلص من الفساد والحكم الاستبدادي انه ينجح بصورة افضل طالما هو حراك سلمي ويفشل بصورة مزرية اذا تحول الى حالات عنفية بأي درجة كان. ذلك ان العنف يؤدي بطبيعة الحال الى انقسامات استقطابية على خطوط التصدع الطائفي والمذهبي والديني والعرقي والجهوي، بينما التظاهر السلمي المطلق يؤدي الى الوحدة الوطنية والتماسك. كما ان العنف من جهة ثانية يتيح مجالات اوسع للتدخلات الخارجية والاجنبية. وقد بانت هذه المعادلة بأجلى صورها في الاحتجاجات السورية التي حركها (…) -
الجيش السوري محور الصراع الدولي في المشرق العربي!
17 أيلول (سبتمبر) 2012, بقلم ريمون عطااللهاذا كانت الأحداث السورية الدامية قد أفزرت من ظواهر ملفتة، ان لم يكن من بطولات مميزة، فإنها أفزرت القدرة الخارقة للجيش العربي السوري على حفظ وحدة سوريا وتماسكها، من خلال الحفاظ على الدولة السورية، لأن تفكيك الدولة السورية كشرط لتفكيك الأرض والمجتمع والشعب كان هو الهدف الأساس من عسكرة الوضع السوري. وبقدر صمود الجيش السوري وتماسكه، كان من الطبيعي ان يأتي تشرذم المعارضة وتشظيها، كعامل أساس في ضعف الجبهة الدولية الساعية الى تقويض سوريا تحت شعار إسقاط النظام وإطاحة الرئيس بشار الأسد. وكانت هذه (…) -
كيف خسرت «الثورة السورية» قضيتها... ولو ربحت!
22 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم ريمون عطااللهأن يصبح النائب اللبناني عقاب صقر علماً من اعلام «الثورة السورية»، أمر يحكي لوحده قصة المآل البائس الذي آلت اليه تلك «الثورة». وهي على الاصح تحولت الى بؤرة لشتى انواع التجارات واستدراج الخدمات. اصبحت الحليف الاول للنظام الذي تدعي عزمها على اسقاطه، لأن النظام ليبقى يحتاج الى مثل تلك المعارضة الراسبة في الامتحان السياسي والاخلاقي وحتى العسكري على الرغم من كل الدعم الخارجي الذي تتلقاه بفعل المساعدات الخليجية الوافدة اليها عبر موزعي حليب الاطفال والبطانيات، لبست العقلية البدوية لرعاتها، ومنهم من (…) -
بالوثائق هذه هي جرائم اللبنانيين ضد سورية
21 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم غدي فرنسيسكي نوفر التبرير والمحاججة والتخوين والنكران، فإن كل كلمة مكتوبة هنا مصحوبة بصورة وإثبات ووثيقة.. طرابلس.. ساحة للجيش الحر اجتماعياً وعسكرياً وسياسياً. جاء أبو حيدر إليها ليبحث عن إعانات وتبرعات لتسليح الكتيبة التي ينتمي إليها، ليس هو فحسب، بل عمار الحموي أيضاً، بالإضافة إلى النقيب طلال الذي انشق عن القوات الخاصة، وجاء من عسال الورد قاصداً طرابلس. وتستمر القائمة: محمد الهارب من الحرس الجمهوري، وأبو أحمد من إدارة الأمن الجنائي... وغيرهم، كلهم هنا، وسأدلكم عليهم إذا رغبتم. لن تستطيعوا أن (…) -
البيان الختامي للقاء التشاوري للحوار الوطني المنعقد في دمشق
13 تموز (يوليو) 2011الاستقرار في سورية ضرورة وطنية عليا وضمانة لتعميق الإصلاحات.. رفض أي تدخل خارجي في شؤون سورية الداخلية صدر أمس في ختام اللقاء التشاوري للحوار الوطني المنعقد في دمشق بيان ختامي جاء فيه.. دعت هيئة الحوار الوطني المشكلة بقرار من السيد الرئيس بشار الأسد رئيس الجمهورية إلى لقاء تشاوري في الفترة ما بين أيام ١٠ و١١ و١٢ تموز ضم مجموعة من رجال السياسة والفكر والمجتمع والناشطين الشباب من مختلف الأطياف الشعبية والتوجهات السياسية في الوطن للتدارس والتشاور من أجل الخروج بتصورات ومقترحات للوصول بالحوار (…) -
« Protocole de Doha » : fin de l’Etat syrien ?
12 décembre 2012, par Noureddine MerdaciIl faudra sans doute attendre encore des mois, certainement des années, avant que ne soit reconstitué le processus par lequel la Syrie s’est retrouvée piégée dans cette guerre civile. A l’évidence, Damas n’en a pas mesuré la dangerosité, non seulement pour le régime en place mais, singulièrement, pour la Syrie qui risque de disparaître en tant qu’Etat national. Or, le voile commence à se lever sur les circonstances du « conclave » qui s’est tenu à Doha au début du mois de novembre dernier, (…) -
Six détenus politiques syriens en appellent à l’aide internationale
16 mai 2007, par Mouna NaïmSix parmi les plus connus des prisonniers d’opinion et de conscience syriens ont lancé un appel à l’aide pour l’établissement d’un Etat de droit en Syrie, dans une lettre ouverte publiée, mardi 1er mai, par le quotidien libanais Al-Nahar. "Notre cas en tant que prisonniers d’opinion et de conscience n’est qu’un épisode de la crise des libertés et des droits de l’homme en Syrie", écrivent Anouar Al-Bounni, Michel Kilo, Kamal Al-Labwani, Mahmoud Issa, Faeq Al-Mir et Aref Dalila, détenus à la (…)
Middle East Watch