الصفحة الرئيسية > المفاتيح > البلدان > سوريا
سوريا
مقال
-
رامسفبلد لشولتز: لا عدل ولا سلام في الشرق الاوسط بل نزاع وابتزاز وقتل!
25 نيسان (أبريل) 2015, بقلم ريمون عطااللهفي اواخر عام ١٩٨٣ اوفد جورج شولتز، وزير الخارجية الاميركي في ادارة الرئيس رونالد رمغان، مبعوثاً خاصاً الى لبنان والمنطقة لتقصي الاوضاع هناك. والمبعوث هذا هو دونالد رامسفيلد الذي كان وزيراً للدفاع في ادارة الرئيس جيرالد فورد، ثم اصبح لاحقاً وزيراً للدفاع في ادارة الرئيس جورج دبليو بوش يوم تقرر غزو العراق وإطاحة نظام صدام حسين عام ٢٠٠٣. فكان اصغر وزراء الدفاع سناً في تاربخ الولايات المتحدة في ولايته الاولى، وكان اكبر وزراء الدفاع سناً في تاربخ اميركا في ولايتة الثانية. وقد حصل «الديبلوماسي» (…) -
بالوثائق هذه هي جرائم اللبنانيين ضد سورية
21 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم غدي فرنسيسكي نوفر التبرير والمحاججة والتخوين والنكران، فإن كل كلمة مكتوبة هنا مصحوبة بصورة وإثبات ووثيقة.. طرابلس.. ساحة للجيش الحر اجتماعياً وعسكرياً وسياسياً. جاء أبو حيدر إليها ليبحث عن إعانات وتبرعات لتسليح الكتيبة التي ينتمي إليها، ليس هو فحسب، بل عمار الحموي أيضاً، بالإضافة إلى النقيب طلال الذي انشق عن القوات الخاصة، وجاء من عسال الورد قاصداً طرابلس. وتستمر القائمة: محمد الهارب من الحرس الجمهوري، وأبو أحمد من إدارة الأمن الجنائي... وغيرهم، كلهم هنا، وسأدلكم عليهم إذا رغبتم. لن تستطيعوا أن (…) -
Syria’s policies may save it from a Dignity Revolution
4 February 2011, by John BellTunisia has fallen; Egypt is on the verge; Jordan, Yemen and Algeria are feeling the tremors. Many commentators have mentioned that these revolutions are about bread, freedom and justice, and they have also frequently mentioned “dignity.” Having used that word often to describe Palestinian needs vis-a-vis Israeli occupation, I sought a definition of this keyword, and found: “the quality of being worthy of esteem or respect.” This need for status and legitimacy in a community is basic and (…) -
سورية: النظام من الإصلاح إلى الإلغاء
4 حزيران (يونيو) 2011, بقلم جورج طرابيشيلأبدأ بهذه المصارحة للقارئ: فلكم قاومت الرغبة وأنا أقرأ خطابَي أوباما المتتاليين عن التطورات الثورية المستجدة في العالم العربي، واللذين أنهى ثانيهما بدعوة الرئيس بشار الأسد إلى إنجاز الإصلاحات الموعودة أو التنحي، أقول: لكم قاومت الرغبة في كتابة رسالة مفتوحة إلى الرئيس الأميركي أعيد فيها وضع بعض النقاط على الحروف بصدد أزمة الانسداد الديموقراطي في العالم العربي، وتحديداً في القطر السوري، والعوامل التي قدّمت اللبنات الأولى لبناء نسخة سورية من «الستار الحديدي» السوفياتي أو «الجدار العازل» (…) -
البيان الختامي للقاء التشاوري للحوار الوطني المنعقد في دمشق
13 تموز (يوليو) 2011الاستقرار في سورية ضرورة وطنية عليا وضمانة لتعميق الإصلاحات.. رفض أي تدخل خارجي في شؤون سورية الداخلية صدر أمس في ختام اللقاء التشاوري للحوار الوطني المنعقد في دمشق بيان ختامي جاء فيه.. دعت هيئة الحوار الوطني المشكلة بقرار من السيد الرئيس بشار الأسد رئيس الجمهورية إلى لقاء تشاوري في الفترة ما بين أيام ١٠ و١١ و١٢ تموز ضم مجموعة من رجال السياسة والفكر والمجتمع والناشطين الشباب من مختلف الأطياف الشعبية والتوجهات السياسية في الوطن للتدارس والتشاور من أجل الخروج بتصورات ومقترحات للوصول بالحوار (…) -
الجيش السوري محور الصراع الدولي في المشرق العربي!
17 أيلول (سبتمبر) 2012, بقلم ريمون عطااللهاذا كانت الأحداث السورية الدامية قد أفزرت من ظواهر ملفتة، ان لم يكن من بطولات مميزة، فإنها أفزرت القدرة الخارقة للجيش العربي السوري على حفظ وحدة سوريا وتماسكها، من خلال الحفاظ على الدولة السورية، لأن تفكيك الدولة السورية كشرط لتفكيك الأرض والمجتمع والشعب كان هو الهدف الأساس من عسكرة الوضع السوري. وبقدر صمود الجيش السوري وتماسكه، كان من الطبيعي ان يأتي تشرذم المعارضة وتشظيها، كعامل أساس في ضعف الجبهة الدولية الساعية الى تقويض سوريا تحت شعار إسقاط النظام وإطاحة الرئيس بشار الأسد. وكانت هذه (…) -
الغرب لا يريد بشّار الاسد ولا يستغني عنه!
14 حزيران (يونيو) 2011, بقلم ريمون عطااللهللنظام السوري في دمشق خبرة واسعة في مواجهة العواصف والاعاصير المحلية والاقليمية والدولية. وهذا النظام القوي ليس رئيسه فحسب بل هو كما يقول المطلعون العائلة والجيش بكافة أسلحنه واجهزة استخباراته. والجميع الذين تعاطوا مع الازمة الاخيرة في سوريا من سوريين وعرب وقوى اقليمية ودولية ميزوا بين الرئيس الاسد وبين نظامه. جميعهم وقعوا في حيرة. لذلك اختلطت الشعارات والمطالب في الداخل والخارج. ولذلك لم تتطابق. منهم من يريد بقاء الاسد لتغيير النظام الذي يقف على رأسه، ومنهم من يريد بقاء الاسد لانتفاء (…) -
Six détenus politiques syriens en appellent à l’aide internationale
16 mai 2007, par Mouna NaïmSix parmi les plus connus des prisonniers d’opinion et de conscience syriens ont lancé un appel à l’aide pour l’établissement d’un Etat de droit en Syrie, dans une lettre ouverte publiée, mardi 1er mai, par le quotidien libanais Al-Nahar. "Notre cas en tant que prisonniers d’opinion et de conscience n’est qu’un épisode de la crise des libertés et des droits de l’homme en Syrie", écrivent Anouar Al-Bounni, Michel Kilo, Kamal Al-Labwani, Mahmoud Issa, Faeq Al-Mir et Aref Dalila, détenus à la (…) -
كيف خسرت «الثورة السورية» قضيتها... ولو ربحت!
22 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم ريمون عطااللهأن يصبح النائب اللبناني عقاب صقر علماً من اعلام «الثورة السورية»، أمر يحكي لوحده قصة المآل البائس الذي آلت اليه تلك «الثورة». وهي على الاصح تحولت الى بؤرة لشتى انواع التجارات واستدراج الخدمات. اصبحت الحليف الاول للنظام الذي تدعي عزمها على اسقاطه، لأن النظام ليبقى يحتاج الى مثل تلك المعارضة الراسبة في الامتحان السياسي والاخلاقي وحتى العسكري على الرغم من كل الدعم الخارجي الذي تتلقاه بفعل المساعدات الخليجية الوافدة اليها عبر موزعي حليب الاطفال والبطانيات، لبست العقلية البدوية لرعاتها، ومنهم من (…) -
تدويل لبنان مقدمة لتدويل سورية
22 نيسان (أبريل) 2007بعد التصريحات والتسريبات التي رافقت زيارة نيكولا ميشال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لبيروت، أصبح شبه مؤكد أن مجلس الأمن مقبل على اتخاذ قرار بتشكيل محكمة دولية وفق الفصل السابع، وتلك خطوة ينبغي التوقف مليا عند دلالاتها ونتائجها على صعيد مستقبل لبنان وسورية. بمنظار الصراع الجاري في لبنان والذي وصل الى نقطة الاستعصاء، يعتبر تشكيل المحكمة الدولية اشارة لتورط الدول الكبرى بصورة أعمق في الداخل اللبناني، وهو تورط لن يكون من السهل الانسحاب منه. ولبنان منذ لحظة اقرار المحكمة الدولية لن يعود (…)