الصفحة الرئيسية > المفاتيح > البلدان > لبنان
لبنان
مقال
-
حسابات الربح والخسارة في اعادة انتخاب الاسد
1 تموز (يوليو) 2014, بقلم ريمون عطااللهختم الاخضر الابراهيمي الموفد الخاص للامم المتحدة وللجامعة العربية الى سوريا مهمته باستقالة تلاها كلام اراده نقطة على الحرف. فالديبلوماسي الجزائري لم يكن ذاك الوسيط الذي ارضى دمشق التي طالما عكست تصريحاتها نفوراً من تصرفاته وتجاوزاته لمهمته، ليس آخرها ما جاء على لسانه قبيل استقالته من ان اجراء الانتخابات الرئاسية السورية سيبعد البلاد اكثر فاكثر عن قطار الحل السياسي. كما انه عبّر عما لم تسمح له مهمته الرسمية بقوله عن العقدة الاساس في الحرب السورية وهي تهافت الغرب وبعض العرب وتركيا على (…) -
التهيئة للحرب الأهلية (١٩٧٥-١٩٩٠) [٢/٢]: النخبة تُسقِط شــرعية الدولة
11 أيار (مايو) 2014, بقلم ألبر داغرمثّل الرئيس حلو مرشّح تسوية في المنازلة بين الأقطاب الموالين للشهابية ومعارضيها. وحين أجريت الانتخابات التي أتت بالرئيس فرنجيه، كانت ثمة ثلاث كتل في البرلمان هي الحلف والنهج والكتلة الوسطية. كان الرئيس أحد مؤسسي هذه الأخيرة، ومعادياً للشهابية. ضرب الجيش سوف تكون انتخابات ١٩٧٠، ومجيء الرئيس فرنجيه سبباً لانكفاء الشهابية وما مثلته لجهة دور الجيش و«المكتب الثاني». يشير الدكتور الصليبي إلى أن الجيش أظهر وحدة وتماسكاً مشهودين خلال المواجهات مع المنظمات الفلسطينية علم ١٩٦٩ (الصليبي، ١٩٧٦: ٥٣). (…) -
يا رايحين عَ حلب كيسي معاكم راح من إسمنت «عين العرب» الى إسمنت «عين دارة»
23 نيسان (أبريل) 2017, بقلم ريمون عطااللهانفجرت في أوج المشادَّة القائمة في لبنان حول معمل الإسمنت المنوي إقامته في جوار بلدة عين دارة، والذي يقوم ببنائه هناك آل فتوش، بكلفة قيل إنها تصل الى ٥٠٠ مليون دولار، هي عملياً مشادة بين النائب وليد جنبلاط والنائب نقولا فتوش، مما عرقل العمل في بناء المعمل، انفجرت فضيحة عالمية حول معمل الإسمنت السوري الذي كانت تملكه شركة الإسمنت السورية «لافارج» بالقرب من مدينة حلب في شمال سوريا، بسبب مساهمة الشركة الفرنسية في تمويل تنظيم «داعش» الإرهابي وغيره من المنظمات المسلحة في الشمال السوري الخارج عن (…) -
التهيئة للحرب الأهلية (١٩٧٥ ــ ١٩٩٠) [١/٢]: النخبة غيـــر المسؤولة اجتماعياً
11 أيار (مايو) 2014, بقلم ألبر داغرأفقدت الهجرة لبنان - المتصرفية ربع سكانه (عيساوي، ١٩٦٦: ٢٦٩)، وقتلت المجاعة خلال الحرب العالمية الأولى ٤١٪ من سكان المتصرفية وولاية بيروت (أجاي، ١٩٦٤: ٤٣٢)، وتسبّب الاستقلال بـ«هجرة داخلية» لأبناء الريف، تحوّلت إلى خارجية، مثلت ٣٠٪ من مجمل سكان لبنان (وزارة التصميم، ١٩٧٢: ٧٥). ثم جاءت الحرب الأهلية وتسبّبت بهجرة نهائية لـ٤٠٪ من شعب لبنان (لبكي، ١٩٩٢: ٦٠٩). وبعد الحرب هاجر ثلث القوى العاملة اللبنانية خلال أقل من عقدين (كسباريان، ٢٠٠٩: ٥). هذه تركة مرعبة، المسؤول عنها نخبة سياسية سِمتها (…) -
Qui veut détruire le Liban
16 mai 2007, par Béatrice Patrie, Emmanuel EspanolUne guerre préméditée L’Etat d’Israël avait-il été surpris par l’accrochage entre une de ses patrouilles et le Hezbollah ? Cette question pose la problématique de la préméditation et de l’intensité de la riposte israélienne. Dans un entretien au mensuel du judaïsme français, L’Arche, le général Kaplinsky, numéro deux de Tsahal, présentait plusieurs mois avant la guerre sa vision de la situation du Hezbollah libanais. Il évaluait à 10 000 missiles la capacité de frappe du mouvement et (…) -
الانتخابات البلدية ثبتت «الكانتون» السني الاول في لبنان!
13 حزيران (يونيو) 2016, بقلم ريمون عطااللهنجيب ميقاتي سعد الحريري نهاد المشنوق أشرف ريفي لو كان الأمر بيد الطبقة السياسية اللبنانية، لفضَّلت التمديد للبلديات السابقة أسوة بتمديداتها المتمادية للمجلس النيابي. وهي تفضِّل التمديد لكل شيء مدى الحياة بما في ذلك الفراغ الرئاسي. وليس سرَّاً مخفيِّاً أن إجراء الانتخابات البلدية في موعدها القانوني تمَّ بناء على أوامر خارجية، ظاهرها الحرص على المواعيد الدستورية بعملية تُفقد أي تمديد معناه وجدواه، وهو ما ظهر بعد المرحلة الأولى من الاقتراع من خلال الدعوات الواسعة الى إجراء الانتخابات (…) -
رامسفبلد لشولتز: لا عدل ولا سلام في الشرق الاوسط بل نزاع وابتزاز وقتل!
25 نيسان (أبريل) 2015, بقلم ريمون عطااللهفي اواخر عام ١٩٨٣ اوفد جورج شولتز، وزير الخارجية الاميركي في ادارة الرئيس رونالد رمغان، مبعوثاً خاصاً الى لبنان والمنطقة لتقصي الاوضاع هناك. والمبعوث هذا هو دونالد رامسفيلد الذي كان وزيراً للدفاع في ادارة الرئيس جيرالد فورد، ثم اصبح لاحقاً وزيراً للدفاع في ادارة الرئيس جورج دبليو بوش يوم تقرر غزو العراق وإطاحة نظام صدام حسين عام ٢٠٠٣. فكان اصغر وزراء الدفاع سناً في تاربخ الولايات المتحدة في ولايته الاولى، وكان اكبر وزراء الدفاع سناً في تاربخ اميركا في ولايتة الثانية. وقد حصل «الديبلوماسي» (…) -
«الشعب يريد تطبيق الدستور!»
8 آذار (مارس) 2011, بقلم فواز طرابلسيكثير من المشاركين في تظاهرات الأسبوعين الأخيرين لا يتذكرون أن النظام الطائفي الذين يدعون إلى إسقاطه «يحتفل» بالذكرى المائة والخمسين لتأسيسه هذا العام. لنتذكر معهم: استولده قناصل الدول الست عام ١٨٦١. وهو يحكمنا منذ ذلك الحين. أي أن النظام الطائفي في لبنان أقدم نظام حكم عربي بامتياز. هو أقدم من الأسرة الهاشمية الأردنية والأسرة السعودية والاحتلال الإسرائيلي لفلسطين وأطول عمراً من ولايات القذافي وقابوس وحسني مبارك وعلي عبد الله صالح مجتمعين. ما يعلمه الشباب الذين خرجوا في تظاهرات الأسبوعين (…) -
Nous, Juifs contre les frappes d’Israël
20 avril 2007Voici vingt-quatre ans, Israël lançait au Liban l’opération « Paix en Galilée », qui allait, par les bombardements terrestres et aériens, faire des centaines de victimes civiles et qui devait aussi, du fait de l’appui apporté par Israël à ses supplétifs libanais, conduire aux massacres de Sabra et Chatila. C’est alors que, grâce à l’initiative de Pierre Vidal-Naquet notamment , fut lancé un appel de cent intellectuels juifs qui se désolidarisaient des soutiens inconditionnels à l’opération (…) -
L’opposition entre rhétorique occidentale et dialectique orientale est au coeur du conflit entre Israël et le Hezbollah
21 تموز (يوليو) 2006, بقلم برسي كامبL’inversion des discours Quelle que soit l’issue du bras de fer qui s’est engagé en ce mois de juillet entre Israël et le Hezbollah libanais, il apparaît d’ores et déjà que quelque chose a changé qui devrait nous affecter sur la durée. Ce n’est pas tant qu’on a pu voir pour la première fois des Arabes tenir tête à l’armée israélienne, suggérant qu’un certain changement serait intervenu dans l’équilibre usuel des forces. C’est plutôt sur le plan épistémologique qu’un véritable changement (…)