Ana sayfa > Anahtar sözcük > Pays > Liban
Liban
Makaleler
-
Etat et guerre religieuse - ESPRIT Mai 2005
6 avril 2007, par Samir FrangiehCet extrait est issu du texte de la conférence donnée le 7 février 2005 dans le cadre du Séminaire de philosophie du droit organsé par l’IHJE, l’ENM et la revue Esprit. -
كيف خسرت «الثورة السورية» قضيتها... ولو ربحت!
22 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم ريمون عطااللهأن يصبح النائب اللبناني عقاب صقر علماً من اعلام «الثورة السورية»، أمر يحكي لوحده قصة المآل البائس الذي آلت اليه تلك «الثورة». وهي على الاصح تحولت الى بؤرة لشتى انواع التجارات واستدراج الخدمات. اصبحت الحليف الاول للنظام الذي تدعي عزمها على اسقاطه، لأن النظام ليبقى يحتاج الى مثل تلك المعارضة الراسبة في الامتحان السياسي والاخلاقي وحتى العسكري على الرغم من كل الدعم الخارجي الذي تتلقاه بفعل المساعدات الخليجية الوافدة اليها عبر موزعي حليب الاطفال والبطانيات، لبست العقلية البدوية لرعاتها، ومنهم من (…) -
بالوثائق هذه هي جرائم اللبنانيين ضد سورية
21 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم غدي فرنسيسكي نوفر التبرير والمحاججة والتخوين والنكران، فإن كل كلمة مكتوبة هنا مصحوبة بصورة وإثبات ووثيقة.. طرابلس.. ساحة للجيش الحر اجتماعياً وعسكرياً وسياسياً. جاء أبو حيدر إليها ليبحث عن إعانات وتبرعات لتسليح الكتيبة التي ينتمي إليها، ليس هو فحسب، بل عمار الحموي أيضاً، بالإضافة إلى النقيب طلال الذي انشق عن القوات الخاصة، وجاء من عسال الورد قاصداً طرابلس. وتستمر القائمة: محمد الهارب من الحرس الجمهوري، وأبو أحمد من إدارة الأمن الجنائي... وغيرهم، كلهم هنا، وسأدلكم عليهم إذا رغبتم. لن تستطيعوا أن (…) -
Nous, Juifs contre les frappes d’Israël
20 avril 2007Voici vingt-quatre ans, Israël lançait au Liban l’opération « Paix en Galilée », qui allait, par les bombardements terrestres et aériens, faire des centaines de victimes civiles et qui devait aussi, du fait de l’appui apporté par Israël à ses supplétifs libanais, conduire aux massacres de Sabra et Chatila. C’est alors que, grâce à l’initiative de Pierre Vidal-Naquet notamment , fut lancé un appel de cent intellectuels juifs qui se désolidarisaient des soutiens inconditionnels à l’opération (…) -
التهيئة للحرب الأهلية (١٩٧٥ ــ ١٩٩٠) [١/٢]: النخبة غيـــر المسؤولة اجتماعياً
11 أيار (مايو) 2014, بقلم ألبر داغرأفقدت الهجرة لبنان - المتصرفية ربع سكانه (عيساوي، ١٩٦٦: ٢٦٩)، وقتلت المجاعة خلال الحرب العالمية الأولى ٤١٪ من سكان المتصرفية وولاية بيروت (أجاي، ١٩٦٤: ٤٣٢)، وتسبّب الاستقلال بـ«هجرة داخلية» لأبناء الريف، تحوّلت إلى خارجية، مثلت ٣٠٪ من مجمل سكان لبنان (وزارة التصميم، ١٩٧٢: ٧٥). ثم جاءت الحرب الأهلية وتسبّبت بهجرة نهائية لـ٤٠٪ من شعب لبنان (لبكي، ١٩٩٢: ٦٠٩). وبعد الحرب هاجر ثلث القوى العاملة اللبنانية خلال أقل من عقدين (كسباريان، ٢٠٠٩: ٥). هذه تركة مرعبة، المسؤول عنها نخبة سياسية سِمتها (…) -
«الشعب يريد تطبيق الدستور!»
8 آذار (مارس) 2011, بقلم فواز طرابلسيكثير من المشاركين في تظاهرات الأسبوعين الأخيرين لا يتذكرون أن النظام الطائفي الذين يدعون إلى إسقاطه «يحتفل» بالذكرى المائة والخمسين لتأسيسه هذا العام. لنتذكر معهم: استولده قناصل الدول الست عام ١٨٦١. وهو يحكمنا منذ ذلك الحين. أي أن النظام الطائفي في لبنان أقدم نظام حكم عربي بامتياز. هو أقدم من الأسرة الهاشمية الأردنية والأسرة السعودية والاحتلال الإسرائيلي لفلسطين وأطول عمراً من ولايات القذافي وقابوس وحسني مبارك وعلي عبد الله صالح مجتمعين. ما يعلمه الشباب الذين خرجوا في تظاهرات الأسبوعين (…) -
تدويل لبنان مقدمة لتدويل سورية
22 نيسان (أبريل) 2007بعد التصريحات والتسريبات التي رافقت زيارة نيكولا ميشال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لبيروت، أصبح شبه مؤكد أن مجلس الأمن مقبل على اتخاذ قرار بتشكيل محكمة دولية وفق الفصل السابع، وتلك خطوة ينبغي التوقف مليا عند دلالاتها ونتائجها على صعيد مستقبل لبنان وسورية. بمنظار الصراع الجاري في لبنان والذي وصل الى نقطة الاستعصاء، يعتبر تشكيل المحكمة الدولية اشارة لتورط الدول الكبرى بصورة أعمق في الداخل اللبناني، وهو تورط لن يكون من السهل الانسحاب منه. ولبنان منذ لحظة اقرار المحكمة الدولية لن يعود (…)
Middle East Watch