الصفحة الرئيسية > المفاتيح > المواضيع > الديمقراطية
الديمقراطية
مقال
-
Arab Revolutions Under Threats of Penetration and Third Hegemony
14 July 2011, by Adel SamaraCurrent Arab revolutions must originate from their own organic environments in order to produce their own new social formations including new structures, institutions, agencies and sets of beliefs, values, norms, discourse and systems of meanings as a sine qua non for an Arab self-determent, sovereignty, independence and sustainable development. Permanent indigenous, inborn Arab revolution is the only guarantee to stem the hemorrhage of Arab economic surplus, external pillage and plunder, (…) -
«الشعب يريد تطبيق الدستور!»
8 آذار (مارس) 2011, بقلم فواز طرابلسيكثير من المشاركين في تظاهرات الأسبوعين الأخيرين لا يتذكرون أن النظام الطائفي الذين يدعون إلى إسقاطه «يحتفل» بالذكرى المائة والخمسين لتأسيسه هذا العام. لنتذكر معهم: استولده قناصل الدول الست عام ١٨٦١. وهو يحكمنا منذ ذلك الحين. أي أن النظام الطائفي في لبنان أقدم نظام حكم عربي بامتياز. هو أقدم من الأسرة الهاشمية الأردنية والأسرة السعودية والاحتلال الإسرائيلي لفلسطين وأطول عمراً من ولايات القذافي وقابوس وحسني مبارك وعلي عبد الله صالح مجتمعين. ما يعلمه الشباب الذين خرجوا في تظاهرات الأسبوعين (…) -
«الاخوان المسلمون» في سوريا: صوت «واطي» و«صيت» عاطل!
26 كانون الأول (ديسمبر) 2013, بقلم ريمون عطااللهالآن وقد دخلت الازمة السورية، والحرب المدمرة التي رافقتها، في مراحلهما الاخيرة بعد التفاهمات الدولية مع ايران في مؤتمر «جنيف الايراني»، وتحديد موعد «جنيف ٢» السوري الذي يحمل رقم اثنين مكرراً، اي في ٢٢ كانون الثاني/ يناير المقبل، هناك سؤال يفرض نفسه حول وجود ودور تنظيم «الاخوان المسلمين» السوري الذي كان كثيرون يظنون بأنه القوة الضاربة الحقيقية على الحلبة السورية. ويستتبع ذلك سؤال آخر حول عدم ظهور الاخوان في سوريا باسمهم الصريح مؤثرين التلطي وراء اسماء وواجهات مستعارة. ففي المقابلة التي (…) -
جيش النظام والبرادعي والإخوان!
5 شباط (فبراير) 2011, بقلم د. عادل سمارةإتفقنا، كما يبدو، أن الثورة في تونس ومصر واللواتي "ربما" سيتبعن قريباً أو لاحقاً هي ثورة شعبية أو ثورة العفوية الواعية. عفوية التدفق إلى الشارع ووعي الحق في حياة افضل ووطن للشعب ونظمٍ تصل إلى مقاعد التحكم بالناس على الأقل عبرة اللعبة الانتخابية، بلا تكرار ولا توريث. هذه الثورة هي الرد على المتعجلين واليائسين بأن التاريخ أغلق الباب وما هو قائم هو مؤبداً. لقد كتبنا في هذه النشرة كثيراً أن التاريخ وحتى حين يدلهم وجه يعرض مفاتيحاً للمغاليق التي تبدو وكأنها مطلقات. وتظل العبرة في القدرة على (…) -
من مجلس عبد الجليل الى مجلس غليون... السيناريو واحد!
6 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم ريمون عطااللهصار بمثابة قانون للحراك الشعبي العربي الهادف الى التخلص من الفساد والحكم الاستبدادي انه ينجح بصورة افضل طالما هو حراك سلمي ويفشل بصورة مزرية اذا تحول الى حالات عنفية بأي درجة كان. ذلك ان العنف يؤدي بطبيعة الحال الى انقسامات استقطابية على خطوط التصدع الطائفي والمذهبي والديني والعرقي والجهوي، بينما التظاهر السلمي المطلق يؤدي الى الوحدة الوطنية والتماسك. كما ان العنف من جهة ثانية يتيح مجالات اوسع للتدخلات الخارجية والاجنبية. وقد بانت هذه المعادلة بأجلى صورها في الاحتجاجات السورية التي حركها (…) -
« Protocole de Doha » : fin de l’Etat syrien ?
12 décembre 2012, par Noureddine MerdaciIl faudra sans doute attendre encore des mois, certainement des années, avant que ne soit reconstitué le processus par lequel la Syrie s’est retrouvée piégée dans cette guerre civile. A l’évidence, Damas n’en a pas mesuré la dangerosité, non seulement pour le régime en place mais, singulièrement, pour la Syrie qui risque de disparaître en tant qu’Etat national. Or, le voile commence à se lever sur les circonstances du « conclave » qui s’est tenu à Doha au début du mois de novembre dernier, (…) -
كيف خسرت «الثورة السورية» قضيتها... ولو ربحت!
22 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم ريمون عطااللهأن يصبح النائب اللبناني عقاب صقر علماً من اعلام «الثورة السورية»، أمر يحكي لوحده قصة المآل البائس الذي آلت اليه تلك «الثورة». وهي على الاصح تحولت الى بؤرة لشتى انواع التجارات واستدراج الخدمات. اصبحت الحليف الاول للنظام الذي تدعي عزمها على اسقاطه، لأن النظام ليبقى يحتاج الى مثل تلك المعارضة الراسبة في الامتحان السياسي والاخلاقي وحتى العسكري على الرغم من كل الدعم الخارجي الذي تتلقاه بفعل المساعدات الخليجية الوافدة اليها عبر موزعي حليب الاطفال والبطانيات، لبست العقلية البدوية لرعاتها، ومنهم من (…) -
الانتخابات البلدية ثبتت «الكانتون» السني الاول في لبنان!
13 حزيران (يونيو) 2016, بقلم ريمون عطااللهنجيب ميقاتي سعد الحريري نهاد المشنوق أشرف ريفي لو كان الأمر بيد الطبقة السياسية اللبنانية، لفضَّلت التمديد للبلديات السابقة أسوة بتمديداتها المتمادية للمجلس النيابي. وهي تفضِّل التمديد لكل شيء مدى الحياة بما في ذلك الفراغ الرئاسي. وليس سرَّاً مخفيِّاً أن إجراء الانتخابات البلدية في موعدها القانوني تمَّ بناء على أوامر خارجية، ظاهرها الحرص على المواعيد الدستورية بعملية تُفقد أي تمديد معناه وجدواه، وهو ما ظهر بعد المرحلة الأولى من الاقتراع من خلال الدعوات الواسعة الى إجراء الانتخابات (…) -
إقتحموا سفارات تونس اقتحموا حدود تونس ساهموا في تفكيك مفاصل كل القطريات
16 كانون الثاني (يناير) 2011, بقلم د. عادل سمارةهي الفجأة، نعم. لا يأتي الشعب إلا دون حسابات ومعايير باردة ولزجة. هبَّة وانتفاضة وثورة وإطاحة لا بد منها. هي الحرية والموت. اثبتوا للعالم أن شعبنا مثل كل الأحرار. هذا الجسم الممتلىء بالقيح لا بد من فصده، هذا النظام الذي تربى على الدم والربا فليغادر. لا رجعة قط. حين ينتفض الناس لا يعودوا إلى الوراء. اين نحن من هذا؟ انطلقوا في كافة نواحي الوطن الجريح، انطلقو إلى مختلف السفارات التونسية وأرغموا السفراء على الاستقالة. من يقترب من حدود تونس في ليبيا والجزائر فلتُخترق الحدود إلى تونس. (…) -
"Arabes et musulmans ont le sentiment d’être poussés hors de l’Histoire"
19 décembre 2006, par Mahmoud DarwichLa poussée du Hamas en Palestine s’inscrit-elle dans un environnement général qui voit les islamistes progresser dans l’espace arabo-musulman ? C’est une évidence : la Palestine ne peut être une île dans un océan de progression de l’islam politique. S’il y avait des élections libres dans le monde arabo-musulman, les islamistes l’emporteraient partout, c’est aussi simple que cela ! C’est un monde qui vit profondément dans le sentiment de l’injustice, dont il rend responsable l’Occident. (…)