في اواخر عام ١٩٨٣ اوفد جورج شولتز، وزير الخارجية الاميركي في ادارة الرئيس رونالد رمغان، مبعوثاً خاصاً الى لبنان والمنطقة لتقصي الاوضاع هناك. والمبعوث هذا هو دونالد رامسفيلد الذي كان وزيراً للدفاع في ادارة الرئيس جيرالد فورد، ثم اصبح لاحقاً وزيراً للدفاع في ادارة الرئيس جورج دبليو بوش يوم تقرر غزو العراق وإطاحة نظام صدام حسين عام ٢٠٠٣. فكان اصغر وزراء الدفاع سناً في تاربخ الولايات المتحدة في ولايته الاولى، وكان اكبر وزراء الدفاع سناً في تاربخ اميركا في ولايتة الثانية. وقد حصل «الديبلوماسي» (…)
Accueil > Mots-clés > Pays > Syrie
Syrie
articles
-
رامسفبلد لشولتز: لا عدل ولا سلام في الشرق الاوسط بل نزاع وابتزاز وقتل!
25 نيسان (أبريل) 2015, بقلم ريمون عطاالله -
Fear Not
19 August 2010, by Israel Shamir1. Crying Wolf
So many people have circulated so many warnings of the forthcoming US-Israeli attack on Iran that it is hard to ignore them. A piece written by a few ex-spooks warning of a new round of war is one of these messages. In our view, spooks, ex or not, are not the most reliable people, and the CIA is not the best reference. However, this item fits with the dire predictions and accompanying Israeli U-boats to the shores of Iran. Rumours of Israeli advance forces being placed in (…) -
Six détenus politiques syriens en appellent à l’aide internationale
16 mai 2007, par Mouna NaïmSix parmi les plus connus des prisonniers d’opinion et de conscience syriens ont lancé un appel à l’aide pour l’établissement d’un Etat de droit en Syrie, dans une lettre ouverte publiée, mardi 1er mai, par le quotidien libanais Al-Nahar. "Notre cas en tant que prisonniers d’opinion et de conscience n’est qu’un épisode de la crise des libertés et des droits de l’homme en Syrie", écrivent Anouar Al-Bounni, Michel Kilo, Kamal Al-Labwani, Mahmoud Issa, Faeq Al-Mir et Aref Dalila, détenus à la (…)
-
«الاخوان المسلمون» في سوريا: صوت «واطي» و«صيت» عاطل!
26 كانون الأول (ديسمبر) 2013, بقلم ريمون عطااللهالآن وقد دخلت الازمة السورية، والحرب المدمرة التي رافقتها، في مراحلهما الاخيرة بعد التفاهمات الدولية مع ايران في مؤتمر «جنيف الايراني»، وتحديد موعد «جنيف ٢» السوري الذي يحمل رقم اثنين مكرراً، اي في ٢٢ كانون الثاني/ يناير المقبل، هناك سؤال يفرض نفسه حول وجود ودور تنظيم «الاخوان المسلمين» السوري الذي كان كثيرون يظنون بأنه القوة الضاربة الحقيقية على الحلبة السورية. ويستتبع ذلك سؤال آخر حول عدم ظهور الاخوان في سوريا باسمهم الصريح مؤثرين التلطي وراء اسماء وواجهات مستعارة.
ففي المقابلة التي (…) -
Pourquoi la Syrie ne tremble pas ?
8 mars 2011, par Bachir El -KHOURYOutre les facteurs sociopolitiques et les antécédents de répression violente, la gestion de la transition économique, amorcée par le parti Baas syrien en 2005, et l’essor que connaît le pays depuis un certain temps semblent constituer une soupape de sécurité pour le régime de Damas contre le phénomène de renversement, par la rue, de régimes dans le monde arabe. Éclairage. Orchestré ou pas par certaines puissances étrangères, le « printemps arabe » - ce vent de liberté qui souffle pour la (…)
-
الجيش السوري محور الصراع الدولي في المشرق العربي!
17 أيلول (سبتمبر) 2012, بقلم ريمون عطااللهاذا كانت الأحداث السورية الدامية قد أفزرت من ظواهر ملفتة، ان لم يكن من بطولات مميزة، فإنها أفزرت القدرة الخارقة للجيش العربي السوري على حفظ وحدة سوريا وتماسكها، من خلال الحفاظ على الدولة السورية، لأن تفكيك الدولة السورية كشرط لتفكيك الأرض والمجتمع والشعب كان هو الهدف الأساس من عسكرة الوضع السوري. وبقدر صمود الجيش السوري وتماسكه، كان من الطبيعي ان يأتي تشرذم المعارضة وتشظيها، كعامل أساس في ضعف الجبهة الدولية الساعية الى تقويض سوريا تحت شعار إسقاط النظام وإطاحة الرئيس بشار الأسد.
وكانت هذه (…) -
سورية: النظام من الإصلاح إلى الإلغاء
4 حزيران (يونيو) 2011, بقلم جورج طرابيشيلأبدأ بهذه المصارحة للقارئ: فلكم قاومت الرغبة وأنا أقرأ خطابَي أوباما المتتاليين عن التطورات الثورية المستجدة في العالم العربي، واللذين أنهى ثانيهما بدعوة الرئيس بشار الأسد إلى إنجاز الإصلاحات الموعودة أو التنحي، أقول: لكم قاومت الرغبة في كتابة رسالة مفتوحة إلى الرئيس الأميركي أعيد فيها وضع بعض النقاط على الحروف بصدد أزمة الانسداد الديموقراطي في العالم العربي، وتحديداً في القطر السوري، والعوامل التي قدّمت اللبنات الأولى لبناء نسخة سورية من «الستار الحديدي» السوفياتي أو «الجدار العازل» (…)
-
الغرب لا يريد بشّار الاسد ولا يستغني عنه!
14 حزيران (يونيو) 2011, بقلم ريمون عطااللهللنظام السوري في دمشق خبرة واسعة في مواجهة العواصف والاعاصير المحلية والاقليمية والدولية. وهذا النظام القوي ليس رئيسه فحسب بل هو كما يقول المطلعون العائلة والجيش بكافة أسلحنه واجهزة استخباراته.
والجميع الذين تعاطوا مع الازمة الاخيرة في سوريا من سوريين وعرب وقوى اقليمية ودولية ميزوا بين الرئيس الاسد وبين نظامه. جميعهم وقعوا في حيرة. لذلك اختلطت الشعارات والمطالب في الداخل والخارج. ولذلك لم تتطابق. منهم من يريد بقاء الاسد لتغيير النظام الذي يقف على رأسه، ومنهم من يريد بقاء الاسد لانتفاء (…) -
البيان الختامي للقاء التشاوري للحوار الوطني المنعقد في دمشق
13 تموز (يوليو) 2011الاستقرار في سورية ضرورة وطنية عليا وضمانة لتعميق الإصلاحات.. رفض أي تدخل خارجي في شؤون سورية الداخلية
صدر أمس في ختام اللقاء التشاوري للحوار الوطني المنعقد في دمشق بيان ختامي جاء فيه.. دعت هيئة الحوار الوطني المشكلة بقرار من السيد الرئيس بشار الأسد رئيس الجمهورية إلى لقاء تشاوري في الفترة ما بين أيام ١٠ و١١ و١٢ تموز ضم مجموعة من رجال السياسة والفكر والمجتمع والناشطين الشباب من مختلف الأطياف الشعبية والتوجهات السياسية في الوطن للتدارس والتشاور من أجل الخروج بتصورات ومقترحات للوصول بالحوار (…) -
من مجلس عبد الجليل الى مجلس غليون... السيناريو واحد!
6 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم ريمون عطااللهصار بمثابة قانون للحراك الشعبي العربي الهادف الى التخلص من الفساد والحكم الاستبدادي انه ينجح بصورة افضل طالما هو حراك سلمي ويفشل بصورة مزرية اذا تحول الى حالات عنفية بأي درجة كان. ذلك ان العنف يؤدي بطبيعة الحال الى انقسامات استقطابية على خطوط التصدع الطائفي والمذهبي والديني والعرقي والجهوي، بينما التظاهر السلمي المطلق يؤدي الى الوحدة الوطنية والتماسك. كما ان العنف من جهة ثانية يتيح مجالات اوسع للتدخلات الخارجية والاجنبية. وقد بانت هذه المعادلة بأجلى صورها في الاحتجاجات السورية التي حركها (…)